قصص مرعبة جرائم القتل

في عام 1992 كان يعيش ايان وبلاك بار في احدى ضواحي تورينتو الراقية في السابع من نيسان انطلق ايان بلاك بان في اجازته وحيدا الى منزله الريفي في كالدون كان متوقعا ان يعود في اليوم نفسه لاكنه لم يعد وخلال ساعات تبين ايظا اختفاء زوجته نانسين كان من المفترض ان تتصل ببعض الاصدقاء ولاكنها لم تفعل في اليوم التالي لم ياتي اي من الزوجيين الى العمل شعر قريبهم اوسفير بالقلق طلب من ابنه زيارة بيت نانيس وزوجها تجمع الصحافييون امام بيت المنزل مدة اربع ايام ولا احد في الداخل رغم ان سيارة ايان متوقفة امام منزلها الى ان المراة وزوجها مفقودين فاين المراة واين زوجها ومذا حدث تابعو لتعرفو هذه قصة رعب حقيقية لقاتل متسلسل

بعدها بلحظات ذهب صحفي الى السيارة الزوجيين المفقودين فنظر داخلها فوجد منديل تظهر عليه بقع دم فاظطر الى تفقد السيارة وفتح صندوق السيارة فوجد جثة الرجل وزوجته في الحال اتصل بالشرطة وصلت شرطة تورينتو بعد دقائق وتحققو من الجثتين فوجدو اثار ضرب على اعناق الضحية وعرفو انهم كانو مكبليين وعليه اثار ضرب حادة لان الجثتين كانت مشوهة بدات الشرطة التحقيق ودخلت الى بيت الزوجيين كانت كل شيئ عادي لاكن تحت المنزل وجدو بعض الاشياء مسروقة وعرفو انها عملية سرقة قاتلة بعد بظعت ايام اكتشفت الشرطة شيئ غريب على بعد بضعت كليومترات على مكان جريمة القتل وجدو مناديل فيها دم ووجدو رسوم طائرات عسكرية وامور عسكرية بدات الشرطة في تحليل الكتابة والتحقيق في كل شيئ بعدها عرفت الشرطة ان هاذ الرجل القاتل يحب العيش في البيوت المهجورة وينام فيها وبعد مدة ذهب رجل وزوجته الى بيتهما المهجور وهو عبارة عن كوخ لتفقده وعدما دخلا وجدا رجل داخل البيت فهددهما بالرجوع الى السيارة وطلب منهم ان ياخذوه الى بيتهما فاظطرا الرجل وزوجته الى اخذ الرجل لاكن عند الدخول الى المدينة المزدحم في تقاطع الطريق قال السائق للمختطف انه لا يملك اي شيئ ليقدمه له فنزل الخاطف وهرب وسط المدينة واختفى فاخبر الرجل الشرطة بذالك فلما اخبرهم بداو برسمه لمعرفت من يكون وكون وجه للمجرم بعد شهريين لم تصل الشرطة لاي شيئ وبعدها وصل للشرطة اتصال من امراة تقول انها تعرف صاحب الخط الذي كتب تلك الامور العسكرية وهذا كان اكبر دليل للشرطة بعد مقتل الزوجيين كان هاذ الرجل اسمه ديفيد وكان معروف بانعزاله على المجتمع وكان يملك متجر اثار وكان يذهب الى البيوت للحصول على اثار او اشياء مجانية انه غريب الاطوار هل هو القاتل هل سيتم حل لغز الجريمة
ديفيد سنوه خلال ساعات تم اعتقاله وبدات الشرطة في التحقيق في منزله فعد بدات عملية التحقيق وجدو الكثير في بيته وجدو رسومات عسكرية ووجدو عدة ادلة تم اعتقاله لاكن هل هو القاتل بعدها حدثت عمليتين اغتصاب بعدها اختفت امراة من متجرها وطالت لم تظهر تلك المراة مدة ثمانية ايام فاعلنوها كمفقودة الان هناك قاتل ومختطف قتل زوجيين واختطف امراة فهل ستستطيع الشرطة اعتقاله وايجاده
بعدها بايام حدثت عملية سرقة في احدى المحلات وكان صاحب المحل مع فتاة عاملة فدخل رجل واشهر سلاحه عليهم ثم كبل صاحب المحل واخذ المراة كرهينة واخذها الى عند تلك المراة التي فقدت قبل تسعة ايام اخذ المجرم السيدتان الى السيارة وهما مكبلتان واجبرهما على الركوب بعدها بدات الشرطة عملية البحث وبعدها وجدو السيارة المفقودة لصاحبة المحل ثم بعدها سمعت صراخ من بعيد ثم اشهرت الشرطة سلحها ثم وجدت المراة التي خطفت وبعدها وجدو المراة الثانية التي خطفت قبل اسبوع ثم بدات الشرطة باكبر عملية بحث عن هاذ المجرم وانطلقت المرواحيات وجيش من الشرطة وبداو عملية بحث كبيرة ووضعو الحواجز في مدين كارنكوفر التغطية الاعلامية كانت حاظرة بقوة باباع المعلومات من الامراتين المختطفين عرفو مكان المخيم للمجرم فهل ستقبض الشرطة على اكبر مجرم عنيف مغتصب
ثم بعدها انفلت الخاطف من الشرطة وخرج الى مطعم بينما كانت امراة تغلق المطعم وجدت المختطف مشهر سلاحه امامها وامرها بالخروج الى الخلف وكبلها وضربها واغتصبها وكان يخنقها بالسلك ووضع كيس على راسها ثم انطلق الانذار الصامت فعرفت الموظف في الشركة فاتصل بالمطع واجابت عليه المراة وهي مظطرة ان تحبره بان كل شيئ عادي لاكن الموظف عرف ان هناك خطب ما فاخبر الشرطة وذهب شرطيان الى المطعم فوجدو المراة مغطات بكيس بلاستيكي وكانت لا تتحرك لاكنها لم تمت لاكن المختطف كان قد هرب فبدات الشرطة بالبحث عنه فقبضت عليه امام المطعم وكان اسمه دافيد سنوه الان اصبح دافيد سنو في السجن بتهمت الاختطاف والاغتصاب


في في الثالث وعشرين من تموز عام ثلاثة وتسعين اعلن ان دافيد سنو مجرم خطير وفي عام الف وتسعمئة وسبعة وتسعون وجد ديفيد سنو مذنبا من الدرجة الاولى وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بدون اي فرصة للخروج من السجن الان هو في بريطانيا تحت سجن مشدد الحراسة
كتبها سيدعلي بويران القصة حقيقية بشهود عيان فما رايكم في هذه القصة ومذا تقولون للقاتل
إرسال تعليق