
في هذه الأثناء وبعد أسبوع من العثور على الضحية السادسة وصل للشرطة اتصال من شخص لوجود جثة لأمرأة في شهر نوفمبر 1984 حين عثر على ضحية أخرى وكانت في نفس مكان الضحية الرابعة والتي اسمها شينال وقد تحدثت عليها في المقال التي قبل هذه اتصل محقوقون بزملائهم في هيلزبوك وهي مدينة صغيرة لان الجثة كانت في مدينة أخرى ألا ان العلامات كانت تدل على نفس أسلوب القاتل الا ان الجثة كانت قد تعفنت بالكامل الا ان حبل الخنق كان لا يزال حول العنق وكان هناك اخر حول اليدين واخر حول الرجلين هنا تأكدت الشرطة ان القاتل نفسه وكل الجرائم مرتبطة ببعظها البعض فبدأت بأكبر عملية بحث لمعرفة القاتل بعد وصول الضحيا الى سبعة ضحايا تكثفت التحقيقات و
بعد ايام تم التعرف على الجثة على انها لفتاة بيضاء اللون وتبين لاحقا انها لفتاة اسمها فرجينيا جونسون البالغة من العمر 18 عاما كانت فرجينيا تمضي الوقت بين تونكتيكت وفلوريدا حيث كانت متورطة بالدعارة وقد اختفت بعد ذهابها الى شراء السجائر قبل الأسابيع الثلاثة لم يمضي الكثير حتى وصل للشرطة خبر آخر
بوجود جثة أخرى في طريق روث اونلين عند حدو مدينة تامبا حين وصل المحققون الى مكان الجريمة عثرو على فتاة بيضاء البشرة وسط الأعشاب على جانب الطريق كانت ملقات على الأرض على وجهها عند النظرت الاولى للجثة عرفت الشرطة ان الضحية تعرضت لضرب شديد وانها قاومة بعنف للدفاع عن نفسها وقد وجدو آثارا لحبال لفت حول عنقها ورجليها وايضا وجدو اثار ربط اليدين لاكن بدون العثور على الحبال بعدها بحثت الشرطة في جيب الضحية فوجدو رخصة قيادتها وكان أسمها "
كيماري سوان " البالغة من العمر 21 سنة وهي تدرس بعد الظهر وتعمل في الليل كراقصة في الملاهي شوهدة آخر مرة وهي تغادر متجراً قريبا من مزل والديها بدى للمحقيقين ان القاتل توقف الى جانب الطريق ورمى بالجثة من سيارته فهناك آثار للعجلات فوق الأعشاب على جانب الطريق وهي تطابق المنسخ الذي اخذت سابق من مكان الجريمة التي تحدثت عنها في المقالات التي قبل هذه اخذ القاتل قتل حتى وصل الى ثمانية ضحايا فهل ستقبض الشرطة عليه ..... يتبع يا أصدقاء القصة طويلة واستغرقت اكثر من خمس ساعات كتابة سنكمل في الجزء التالي ستجدونه في موقعي فوق هذه المقالة .......
إرسال تعليق