
بعد الجريمة الثانية تعرفت الشرطة على الفتاة الثانية التي ماتت بنفس الطريقة واسمها ميشال سيمنز وعمرها 22 عام متورطة بأعمال دعارة ايظا بعدها عرفت الشرطة ان القاتل مهلوس ببنات اللهو والدعارة فذهبت الى الملاهي وبدأت بتحذير الفتياة من رجل قاتل بعدها باربع ايام او اكثر اتصل احد العمال بالشرطة واخبرهم انه وجد جثة لفتاة مرمية في احدى الغابات ذهب الشرطة الى المكان وعندما وصلت الشرطة لم تجد تلك الجثة بنفس الطريقة التي وجدو بها الجثتين الاخرتين يعني ربما لم تكن نفس طريقة القاتل بعد عدة ايم تعرفت الشرطة على الضحية
كان اسمها ايليزابيث لودينكاك 22 عاما وهي من مدينة تامبا كانت موضفة خجولة تسكن مع العائلة وليست متورطة بالدعارة برغم انها كانت تزور النوادي الليلية بقت الشرطة حائرة في اي قاتل تتعامل جمعو الادلة واخذوها الى المختبر وبدأو بالتحقيق

شوهدة ويلمز آخر مرة مع صديقة لها في شارع لادريات القريب من ميبراسكا ايظا هي عاهرة اخرى كشفت التحقيقات ان كل الجرائم مرتبطة ببعظها وتعود الى قاتل متسلسل فبدأت بتكثيف البحث عن اي خطأ تركه القاتل في مكان الجريمة
فبدأت بالبحث عن انسجة في ملابس الضحية تركها القاتل فوجدو شعرة بنية تعود الى القاتل ووجدو انسجة تعود الى ملابس القاتل ايظا لاكن لم يكن العلم انذاك متطورا ولم تكن التكنلوجيا متطورة فلم يستطيعو معرفة لمن تعود تلك الشعرة لاكن بعدها ترك القاتل اثر ــ
يتبع يا اصدقاء القصة طويلة ستجدون الجزء الثالث في المدونة وسنكمل القصة حتى القبض على القاتل
إرسال تعليق