كانت هذه المسألة تقلق الرأي العام يقول احد المحقيقين في هذه الثمانية قضايا " كيف وصل عدد الضحايا الى ثمانية نساء ولم نجد مشتبه به لحد الآن
يقول كنا نتحدث في المكتب حول هذه المشكلة حين رن جرس الهاتف ليتبين انه اتصال من FBI من مختبر واشنطن وقد توصلت المختبرات الى معرفة النسيج الذي جمعوه من جميع ملابس الضحايا الى تطابق تام الا نسيج واحد مختلف وهو يعود الى تلك المرأة التي اغتصبت وهربت من المجرم قد تحدثت عنها في المقالة السابقة

عاد المحقق المكلف بالقضايا الى تامبا في فلوريدا وشكل قوة متخصصة من محققين وضباط البلدية ومكتب الشريف وشرطة فلوريدا و FBI بجانب الى مباحث تامبا التي كانت تتولى القضية من الاول ثم وزعهم على فيلق وقسمهم الى فرق كل وله عمله الخاصة وهكذا بدأت عملية بحث واسعة النطاق انتشرت خلالها الدوريات في شوارع تامبا بحثا عن شقة القاتل وسيارته دوتش ماقٌٌنوم الحمراء التي وصفتها لهم المرأة المغتصبة" ليزا ماقٌوفي "
أخبرتهم المرأة التي هربت من القاتل ان القاتل توقف امام مصرف واخذ منه المال ببطاقته البنكية بعدها توجهت مجموعة من المحققين الى المصرف الذي وصفته وبدأو بالتحقيق في المصرف وذهبو الى مركز المصرف الكبير وبدأو بالبحث عن اسم البطاقة التي اخذ بها القاتل المال ــ
وعمل ايظا فريق من المحقيقين على تحضير لائحة لسيارات ماقٌٌنوم التي يسوق بها القاتل فعثرت الشرطة على سيارة مسجلة في ولاية فلوريدا وكان مالكها يسمى "روبريت جو لونقٌٌ " وقد ثبت انه اجرى تلك اليلة عملية سحب مالية من مصرف آالي انه يملك سيارة دوتش ماٌقٌٌنوم ايظا في تلك اليلة ايظا تمكن شرطيا من القبض على سيارة تشبه مواصفات القاتل فأوقفها وطلب من السائق النزول وقال له انه يبحث عن سائق مشبوه بالسرقة تبين من الرخصة انه روبرت جو لونقٌ قامو بتصويره واعداد تقرير على الارض كان متعاوناً لاكنه لم يسمح للشرطة بتفتيش سيارته
لاكن الشرطة اخبرت المحققين بانهم قبضو عليه بعدها قال المحققون اطلقو سراحه واتبعوه بدون ان يراكم
بعدها جمعت الكثير من الصور واخذوها الى مركز الشرطة وقامو بأستدعاء المرأة المغتصبة ووضعو امامها صورت روبرت جو لونٌقٌ وخلال ثواني من مشاهدتها الصورة قالت المرأة هذا هو الشاب الذي خطفني وأغتصبني وهي تشير الى روبرت جو لونقٌ
بقيت الشرطة تراقب منزل المشتبه به على مدار 24ساعة لاكن هل ستقبض عليه هل هو القاتل هل المرأة على حق هل سقبضون على اكبر قاتل عرفته ولاية فلوريدا ــ يتبع في الجزء الأخير ـ أعذروني يا اخوة القصة طويلة جداًً لذالك ستجدون البقية في الموقع هنا كل جزء كتبته وانتم تعرفون صعوبة الكتابة .....
يقول كنا نتحدث في المكتب حول هذه المشكلة حين رن جرس الهاتف ليتبين انه اتصال من FBI من مختبر واشنطن وقد توصلت المختبرات الى معرفة النسيج الذي جمعوه من جميع ملابس الضحايا الى تطابق تام الا نسيج واحد مختلف وهو يعود الى تلك المرأة التي اغتصبت وهربت من المجرم قد تحدثت عنها في المقالة السابقة

عاد المحقق المكلف بالقضايا الى تامبا في فلوريدا وشكل قوة متخصصة من محققين وضباط البلدية ومكتب الشريف وشرطة فلوريدا و FBI بجانب الى مباحث تامبا التي كانت تتولى القضية من الاول ثم وزعهم على فيلق وقسمهم الى فرق كل وله عمله الخاصة وهكذا بدأت عملية بحث واسعة النطاق انتشرت خلالها الدوريات في شوارع تامبا بحثا عن شقة القاتل وسيارته دوتش ماقٌٌنوم الحمراء التي وصفتها لهم المرأة المغتصبة" ليزا ماقٌوفي "
أخبرتهم المرأة التي هربت من القاتل ان القاتل توقف امام مصرف واخذ منه المال ببطاقته البنكية بعدها توجهت مجموعة من المحققين الى المصرف الذي وصفته وبدأو بالتحقيق في المصرف وذهبو الى مركز المصرف الكبير وبدأو بالبحث عن اسم البطاقة التي اخذ بها القاتل المال ــ
وعمل ايظا فريق من المحقيقين على تحضير لائحة لسيارات ماقٌٌنوم التي يسوق بها القاتل فعثرت الشرطة على سيارة مسجلة في ولاية فلوريدا وكان مالكها يسمى "روبريت جو لونقٌٌ " وقد ثبت انه اجرى تلك اليلة عملية سحب مالية من مصرف آالي انه يملك سيارة دوتش ماٌقٌٌنوم ايظا في تلك اليلة ايظا تمكن شرطيا من القبض على سيارة تشبه مواصفات القاتل فأوقفها وطلب من السائق النزول وقال له انه يبحث عن سائق مشبوه بالسرقة تبين من الرخصة انه روبرت جو لونقٌ قامو بتصويره واعداد تقرير على الارض كان متعاوناً لاكنه لم يسمح للشرطة بتفتيش سيارته
لاكن الشرطة اخبرت المحققين بانهم قبضو عليه بعدها قال المحققون اطلقو سراحه واتبعوه بدون ان يراكم
بعدها جمعت الكثير من الصور واخذوها الى مركز الشرطة وقامو بأستدعاء المرأة المغتصبة ووضعو امامها صورت روبرت جو لونٌقٌ وخلال ثواني من مشاهدتها الصورة قالت المرأة هذا هو الشاب الذي خطفني وأغتصبني وهي تشير الى روبرت جو لونقٌ
بقيت الشرطة تراقب منزل المشتبه به على مدار 24ساعة لاكن هل ستقبض عليه هل هو القاتل هل المرأة على حق هل سقبضون على اكبر قاتل عرفته ولاية فلوريدا ــ يتبع في الجزء الأخير ـ أعذروني يا اخوة القصة طويلة جداًً لذالك ستجدون البقية في الموقع هنا كل جزء كتبته وانتم تعرفون صعوبة الكتابة .....
إرسال تعليق