كانت شانون ذات 25من عمرها هادئة متواضعة نشأت في مدينة توليدو تزوجت من رجل يدعى ديفيد وعمره 36 بعدها انتقلا الى مزرعة ديفيد في ميتشيقٌٌان ميشيغان ولاية امريكية تقع في شمال شرق الولايات المتحدة الامريكية
التي بدت المكان المناسب لبناء أسرة قاما بشراء حصانين وبدأو يتجولون به في ارجاء المزرعة لاكن بعد ثمانية اشهر من الزواج حدث الأمر السيئ ،،
يقول شاهد عاد ديفيد بالحصان والدماء على ملابسه متعرقا ويتنفس بصعوبة وكأنه في قتال وقال بأن شانون زوجته سقطت من الحصان وحالتها سيئة للغاية قال ديفيد ان حصان شاننون هاج وانها فقدت السيطرة عليه وسقطت ارضا وارتطم رأسها على صخرة
بعدها نقلت شانون الى أقرب مستشفى واخذوها الى الطوارئ لاكن لم كانت شانون ملقات على ظهرها وعيناها مغلقتيين والدماء على رأسها من الخلف قميص شانون كان مفتوحا وحذائها كان منزوعا وملقى امام الجثة وهذا امر غير عادي لشخص سقط من حصان
يستطيعو فعل شيئ كان شانون قد ماتت لاكن من القاتل وهل حقا سقطت على الحصان ـ بداية التحققيقات لمعرفة القاتل
بعدها خرج الملف الطبي لسبب الوفاة وكانت سبب الوفات هي اصابة في الجمجمة ، والعنق ، والعمود الفقري
كانت شانون مور تحلم بشيئين طوال حياتها ان تصبح ممرضة وان تنشأ أسرة لاكن هذا لم يحدث لقد تخرجت من كلية الطب ومضى على زواجها اكثر من سنة واحدة لن يتحقق حلمها بسبب حادث قضى على حياتها في 26من عمرها،، لنتابع التحقيقات ومعرفة القاتل
بعد دفن شانون ذهب فريق من الشرطة لمكان الحادث وعثرو على الصخرة التي ماتت بسببها شانون وكانت الصخرة الوحيدة في المكان وكانت فردتا شانونون الحذائية على بعد خمسة امتار من بعظهما وكانت هناك منطقة في مسرح الجريمة العشب فيها مداس عليه القو نظرة سريعة وصورو مكان الجريمة وغادرو في جنازة شانون التقت عائلة ديفيد وشانون وهم لم يلتقو من قبل ابدا ــ وقالو ان ديفيد كان متزوجا من قبل ولديه ابنتين وهذا الامر لم تكن تعرفه عائلة الضحية يعني شانون هي الزوجة الثانية التي ماتت زوجة ديفيد الاولى مية وزوجة ديفليد الثانية وهي شانون ايظا ماتت هنا عرفت عائلة شانون ان هذه لم تكن قضية سقوط من الحصان بل كانت قضية أخرى
بعدها انتقلت عائلة شانون الى مكتب التحقيقات لوضع تحقيق حول مقتل ابنتهم بعدها انتقلت الشرطة الى قبر شانون واخرجت الجثة بعد شهر من دفنها واخذوها الى الطبيب الشرعي لاعادة النظر في كيفية الموت بعدها كشف الطبيب الشرعي بعد التشريح لوجود جرح كبير خلف رأس شانون ببالأظافة الى كدمات في أعلى ظهرها وكتفها الأيسر وذراعها اليمنى قال الطبيب ان شانون توفيت اثر ضربت في الرأس عندما عرفو انه لا يوجد شك مريب في مقتلها أغلقت القضية
بعد اكثر من سبع اشهر فتحت القضية من جديد وبدأ التحقيق واخرجت الجثة مرة أخرى بعدها وجد في العضام آثار حقنة علم متطور عرفو ان الحقنة فيها عقار قاتل ليجعل الوفاة تبدو ناتجة عن حادث سقوط من الحصان اعتقد ان العقار الذي استخدمه لا يمكن اكتشافه الا ان فريقا لأختصاصيين في علم السموم تمكنو من أكتشافه بعد اكتشاف ان ديفيد قاتل ذهب الشرطة لأعتقاله لاكن لم تجده في أي مكان حتى انها بدأت تنشر عليه انه مطلوب وقاتل وخطير في الأعلام والجرائد
تمكن ديفيد من الأختباء ثمانية سنوات ونصف لاكن بعدها تم القبض عليه من طرف FBI في مطار باقٌٌو باقٌٌو واعدوه الى ميتشيغان الى المحاكمة اعترف ديفيد انه قتل شانون والدافع هو المال وعن سبق اصرار ـ
بعد المحاكمة وجد ديفيد مذنبا بجريمة قتل من الدرجة الأولى حكم عليه بالسجن مدى الحياة
التي بدت المكان المناسب لبناء أسرة قاما بشراء حصانين وبدأو يتجولون به في ارجاء المزرعة لاكن بعد ثمانية اشهر من الزواج حدث الأمر السيئ ،،
يقول شاهد عاد ديفيد بالحصان والدماء على ملابسه متعرقا ويتنفس بصعوبة وكأنه في قتال وقال بأن شانون زوجته سقطت من الحصان وحالتها سيئة للغاية قال ديفيد ان حصان شاننون هاج وانها فقدت السيطرة عليه وسقطت ارضا وارتطم رأسها على صخرة
بعدها نقلت شانون الى أقرب مستشفى واخذوها الى الطوارئ لاكن لم كانت شانون ملقات على ظهرها وعيناها مغلقتيين والدماء على رأسها من الخلف قميص شانون كان مفتوحا وحذائها كان منزوعا وملقى امام الجثة وهذا امر غير عادي لشخص سقط من حصان
يستطيعو فعل شيئ كان شانون قد ماتت لاكن من القاتل وهل حقا سقطت على الحصان ـ بداية التحققيقات لمعرفة القاتل
بعدها خرج الملف الطبي لسبب الوفاة وكانت سبب الوفات هي اصابة في الجمجمة ، والعنق ، والعمود الفقري
كانت شانون مور تحلم بشيئين طوال حياتها ان تصبح ممرضة وان تنشأ أسرة لاكن هذا لم يحدث لقد تخرجت من كلية الطب ومضى على زواجها اكثر من سنة واحدة لن يتحقق حلمها بسبب حادث قضى على حياتها في 26من عمرها،، لنتابع التحقيقات ومعرفة القاتل بعد دفن شانون ذهب فريق من الشرطة لمكان الحادث وعثرو على الصخرة التي ماتت بسببها شانون وكانت الصخرة الوحيدة في المكان وكانت فردتا شانونون الحذائية على بعد خمسة امتار من بعظهما وكانت هناك منطقة في مسرح الجريمة العشب فيها مداس عليه القو نظرة سريعة وصورو مكان الجريمة وغادرو في جنازة شانون التقت عائلة ديفيد وشانون وهم لم يلتقو من قبل ابدا ــ وقالو ان ديفيد كان متزوجا من قبل ولديه ابنتين وهذا الامر لم تكن تعرفه عائلة الضحية يعني شانون هي الزوجة الثانية التي ماتت زوجة ديفيد الاولى مية وزوجة ديفليد الثانية وهي شانون ايظا ماتت هنا عرفت عائلة شانون ان هذه لم تكن قضية سقوط من الحصان بل كانت قضية أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعدها انتقلت عائلة شانون الى مكتب التحقيقات لوضع تحقيق حول مقتل ابنتهم بعدها انتقلت الشرطة الى قبر شانون واخرجت الجثة بعد شهر من دفنها واخذوها الى الطبيب الشرعي لاعادة النظر في كيفية الموت بعدها كشف الطبيب الشرعي بعد التشريح لوجود جرح كبير خلف رأس شانون ببالأظافة الى كدمات في أعلى ظهرها وكتفها الأيسر وذراعها اليمنى قال الطبيب ان شانون توفيت اثر ضربت في الرأس عندما عرفو انه لا يوجد شك مريب في مقتلها أغلقت القضية
بعد اكثر من سبع اشهر فتحت القضية من جديد وبدأ التحقيق واخرجت الجثة مرة أخرى بعدها وجد في العضام آثار حقنة علم متطور عرفو ان الحقنة فيها عقار قاتل ليجعل الوفاة تبدو ناتجة عن حادث سقوط من الحصان اعتقد ان العقار الذي استخدمه لا يمكن اكتشافه الا ان فريقا لأختصاصيين في علم السموم تمكنو من أكتشافه بعد اكتشاف ان ديفيد قاتل ذهب الشرطة لأعتقاله لاكن لم تجده في أي مكان حتى انها بدأت تنشر عليه انه مطلوب وقاتل وخطير في الأعلام والجرائد تمكن ديفيد من الأختباء ثمانية سنوات ونصف لاكن بعدها تم القبض عليه من طرف FBI في مطار باقٌٌو باقٌٌو واعدوه الى ميتشيغان الى المحاكمة اعترف ديفيد انه قتل شانون والدافع هو المال وعن سبق اصرار ـ
بعد المحاكمة وجد ديفيد مذنبا بجريمة قتل من الدرجة الأولى حكم عليه بالسجن مدى الحياة
إرسال تعليق