انها اغرب من مثلثات الحب التي يمكن العثور عليها على الأطلاق الى ان يمت احدهم في حادث سيارة مريب اكان حادثا حقا ام انه امرُ غريب ـاليوم نحكي لكم قصة حقيقية بنهاية مؤساوية ولاكن العلم هو من سيحل لغز الجريمة
كانت قصة شبيهة بقصة سندريلا الدكتور جونيفير نايس مدير لشركة لانتاج المستحظرات الطبية ومليونير في 53من عمره تعرف على زوجته الفلبينية من الفلبين الشابة الجميلة واسمها ميشال بواسطة اعلان مصور في الجرائد طلب يدها بواسطة المراسلة بعدها تزوج ميشال وجونيثر في الفلبين
بعدها انتقلا الى أمريكا وأنجبا ثلاثة أطفال وعاشا حياة مترفة ورغيدة
لاكن بعد ما مضى 15 عام على الزواج بدأ هاذ الزواج ينهار تدريجيا عندما تلقى جونيثر مكالمة هاتفية من مجهول يقول فيها المتكلم دكتور جونيثر 3لقد كنت على علاقة بزوجتك 3 ولدي شريط يثبت ذالك طلب المتصل المجهول 500 دولار وألا سوف يفظح الدكتور جونيثر قطع جونيثر الاتصال وذهب الى زوجته فاخبرتها انها كانت مع علاقة مع شخص واسمه
ميقٌال دوهاسيوس وفي 32من عمره تعرفا على بعظهما العض عندما كان دوهاسوس يعمل في حديقة جونثير الخلفية وعندا استجوبته الشرطة انكره انه اجرى ذالك الاتصال في محاولة منه لأبتزاز الزوجيين بعدها امر القاضي داهسوس بالابتاع عن زوجت جونثر ....
الى ان هذه القصة لم تنتهي عند هاذ الحذ فبعد خمسة اشهر تم العثور على ميشال ميتتة داخل سيارتها والتي عثر عليها اسفل احد الجسور قرب جدار ظحل بدآ الأمر وكأن السيارة أنحرفت عن الطريق المغطى بالثلوج غير انه كان هناك أثار اقدام على الثلج آتية من ناحية الراكب تدل آثار الأقدام على وجود شخص آخر ترك مسرح الجريمة يبدو ان شخصا كان مع ميشال ثم قتلها وهرب الغريب في الامر ان الشرطة وجدت آثار دما خارج السيارة وأيظا عرفة ان ميشال لم تكن مرتدية حذائها والغريب في الامر كيف كانت تسوق بدون حذاء في ذاك اليوم البارد المثلج اصبح واضح للمحققين والشرطة انها لم تكن حادث سير بل كانت جريمة قتل شنيعة

بعدها بدأت الشرطة تحقق في آثار الحذاء الذي وجدوه في مسرح الجريمة فبعد البحث عرفو ان الحذا يعود الى رجل وليس لأمرأة
بدأت الشرطة عملية التحقيق فعرفو ان ميشال خرجت من عملها في العاشرة مساءا في مركز محلي لبيع مواد التجميل بعدها أخبرت زوجها انها سستأخر بسبب تناول الشراب معى صديقاتها الا ان الشرطة عرفة ان ميشال أقامة في فندق قبل موتها وعندما ذهبو الى الفندق اخبرهم صاحب الفندق ان ميشال اقامة عنده مع رجل يدعى ميقٌٌال دوهاسيوس العامل في الحديقة والذي كانت متورطة معه قبل عام بعدها استدعة الشرطة ميٌٌقٌٌال لأستجوابه وأعترف ميٌٌقال دوهاسيوس بأقمة علاقة مع ميشال في الفندق غير انه اصر انه لا علاقة له بمقتلها وقال انها غادرة بسيارتها في منتصف الليل تقريبا وبأنه رجع الى بيته بعدها اخبرت ميشال ميٌٌقال انها تخطط للطلاق من زوجها جونيفر بعدها تم اطلاق سراح ميقٌال بعدما استجوبته الشرطة اذا لم يكن ميقٌال القاتل فمن قتلها هذا ما سنعرفه يا أصدقاء
قال جونيفر ان زوجته لم تعد الى المنزل وقال انه كان في العمل برفقة اولاده ولم يغادر قط ـــــــــــــ
بعدها حصلت الشرطة على مذكرة تفتيش لمنزل ميقٌال دهاسيوس الحدائقي الذي كان مع علاقة بمشال قبل مقتلها بساعات وأيظا قامت الشرطة بتفتيش منزل الزوج جونيفر للبحث عن جزمة حذاء مطابقة لآثار الحذاءالذي وجدوها في مسرحة الجريمة او ملابس ملطخة بالدماء او اي دليل لمعرفة القاتل
بعد التفتيش لم تجد الشرطة شيئ مريب في بيت ميشال دهاسيوس بعدها بدأت البحث في بيت زوج الضحية جونيفر فعند بحثهم وجدو ملابس ميشال في الغسالة وكان الماء يبدو ورديا كأنه دم داخل الغسالة ووجدو حذاء فيه قطرات صغيرة من الدم فاخذوها الى المختبر للفحص ووجدو ايظا قطع حذاء مقطع بمنشار الى اجزاء قطعها جونيفر ورماها في مكان في البيت لاكن الشرطة اخذت القط وجمعتها في المختبر وقارنوها بالأثار التي وجدوها في مسرح الجريمة وكان التطابق كبيراً
بعد الفحص للحذاء وقطرات الدم عرفت الشرطة في المختبر ان الدم يعود للضحية ميشال زوجت جونيفر وهنا عرفت الشرطة ان جونيفر هو القاتل
يعتقد الادعاء انه بعد عودة ميشال الى المنزل كان زوجها جالس ينتظرها بعدها حدث جدال بينه وبين ميشال ونزلو الى المرآب بعدها زادت حدت الجدال وبدأ الشجار ثم بعدها حمل جونيفر مضرب البيسبول وبدأ بظربها على رأسها بصورة متكررة وليقوم بتغطية آثار الجريمة اخذ جونيفر وهي مية بالسيارة ثم قاد لمسافة كيلومتر نحول الجسر القريب من منزله ثم اطلق مكابح السيارة ونزل فتدحرجت السيارة في المنحدر وقام بتلفيق موقع الحادث وبعدها عاد مشيا على الأقدام الى منزله

قامت الشرطة بأعتقاله ووجهت أليه تهمة قتل قتل زوجته وحكم عليه بالسجن ثمانية سنوات فقط لان المحامي قال ان السبب في القتل هو الخيانة الزوجية ـ استائت عائلة الضحية واصيبت العائلة بالذعر بسبب الحكم الكاذب
كانت قصة شبيهة بقصة سندريلا الدكتور جونيفير نايس مدير لشركة لانتاج المستحظرات الطبية ومليونير في 53من عمره تعرف على زوجته الفلبينية من الفلبين الشابة الجميلة واسمها ميشال بواسطة اعلان مصور في الجرائد طلب يدها بواسطة المراسلة بعدها تزوج ميشال وجونيثر في الفلبين

لاكن بعد ما مضى 15 عام على الزواج بدأ هاذ الزواج ينهار تدريجيا عندما تلقى جونيثر مكالمة هاتفية من مجهول يقول فيها المتكلم دكتور جونيثر 3لقد كنت على علاقة بزوجتك 3 ولدي شريط يثبت ذالك طلب المتصل المجهول 500 دولار وألا سوف يفظح الدكتور جونيثر قطع جونيثر الاتصال وذهب الى زوجته فاخبرتها انها كانت مع علاقة مع شخص واسمه

الى ان هذه القصة لم تنتهي عند هاذ الحذ فبعد خمسة اشهر تم العثور على ميشال ميتتة داخل سيارتها والتي عثر عليها اسفل احد الجسور قرب جدار ظحل بدآ الأمر وكأن السيارة أنحرفت عن الطريق المغطى بالثلوج غير انه كان هناك أثار اقدام على الثلج آتية من ناحية الراكب تدل آثار الأقدام على وجود شخص آخر ترك مسرح الجريمة يبدو ان شخصا كان مع ميشال ثم قتلها وهرب الغريب في الامر ان الشرطة وجدت آثار دما خارج السيارة وأيظا عرفة ان ميشال لم تكن مرتدية حذائها والغريب في الامر كيف كانت تسوق بدون حذاء في ذاك اليوم البارد المثلج اصبح واضح للمحققين والشرطة انها لم تكن حادث سير بل كانت جريمة قتل شنيعة

بعدها بدأت الشرطة تحقق في آثار الحذاء الذي وجدوه في مسرح الجريمة فبعد البحث عرفو ان الحذا يعود الى رجل وليس لأمرأة
بدأت الشرطة عملية التحقيق فعرفو ان ميشال خرجت من عملها في العاشرة مساءا في مركز محلي لبيع مواد التجميل بعدها أخبرت زوجها انها سستأخر بسبب تناول الشراب معى صديقاتها الا ان الشرطة عرفة ان ميشال أقامة في فندق قبل موتها وعندما ذهبو الى الفندق اخبرهم صاحب الفندق ان ميشال اقامة عنده مع رجل يدعى ميقٌٌال دوهاسيوس العامل في الحديقة والذي كانت متورطة معه قبل عام بعدها استدعة الشرطة ميٌٌقٌٌال لأستجوابه وأعترف ميٌٌقال دوهاسيوس بأقمة علاقة مع ميشال في الفندق غير انه اصر انه لا علاقة له بمقتلها وقال انها غادرة بسيارتها في منتصف الليل تقريبا وبأنه رجع الى بيته بعدها اخبرت ميشال ميٌٌقال انها تخطط للطلاق من زوجها جونيفر بعدها تم اطلاق سراح ميقٌال بعدما استجوبته الشرطة اذا لم يكن ميقٌال القاتل فمن قتلها هذا ما سنعرفه يا أصدقاء
قال جونيفر ان زوجته لم تعد الى المنزل وقال انه كان في العمل برفقة اولاده ولم يغادر قط ـــــــــــــ
بعدها حصلت الشرطة على مذكرة تفتيش لمنزل ميقٌال دهاسيوس الحدائقي الذي كان مع علاقة بمشال قبل مقتلها بساعات وأيظا قامت الشرطة بتفتيش منزل الزوج جونيفر للبحث عن جزمة حذاء مطابقة لآثار الحذاءالذي وجدوها في مسرحة الجريمة او ملابس ملطخة بالدماء او اي دليل لمعرفة القاتل

بعد التفتيش لم تجد الشرطة شيئ مريب في بيت ميشال دهاسيوس بعدها بدأت البحث في بيت زوج الضحية جونيفر فعند بحثهم وجدو ملابس ميشال في الغسالة وكان الماء يبدو ورديا كأنه دم داخل الغسالة ووجدو حذاء فيه قطرات صغيرة من الدم فاخذوها الى المختبر للفحص ووجدو ايظا قطع حذاء مقطع بمنشار الى اجزاء قطعها جونيفر ورماها في مكان في البيت لاكن الشرطة اخذت القط وجمعتها في المختبر وقارنوها بالأثار التي وجدوها في مسرح الجريمة وكان التطابق كبيراً
بعد الفحص للحذاء وقطرات الدم عرفت الشرطة في المختبر ان الدم يعود للضحية ميشال زوجت جونيفر وهنا عرفت الشرطة ان جونيفر هو القاتل
يعتقد الادعاء انه بعد عودة ميشال الى المنزل كان زوجها جالس ينتظرها بعدها حدث جدال بينه وبين ميشال ونزلو الى المرآب بعدها زادت حدت الجدال وبدأ الشجار ثم بعدها حمل جونيفر مضرب البيسبول وبدأ بظربها على رأسها بصورة متكررة وليقوم بتغطية آثار الجريمة اخذ جونيفر وهي مية بالسيارة ثم قاد لمسافة كيلومتر نحول الجسر القريب من منزله ثم اطلق مكابح السيارة ونزل فتدحرجت السيارة في المنحدر وقام بتلفيق موقع الحادث وبعدها عاد مشيا على الأقدام الى منزله

قامت الشرطة بأعتقاله ووجهت أليه تهمة قتل قتل زوجته وحكم عليه بالسجن ثمانية سنوات فقط لان المحامي قال ان السبب في القتل هو الخيانة الزوجية ـ استائت عائلة الضحية واصيبت العائلة بالذعر بسبب الحكم الكاذب
إرسال تعليق