جريمة مروعة هزة سكان بوسطن في بريطانيا عند اطراف كلاسكو كانت في ما مضى منطقة لجمع القطن تعرضت فتاة لأعتداء عنيف في الطريق الذي سلكته الفتاة باميلا هيستي البالغة من العمر 16 سنة في يوم الاربعاء من شهر نوفمبر كان يوصلها الى باب بيتها لاكنها لم تصل عند الثالثة ونصف تعرضت لاعتداء في مكان لا يبعد سوى امتار عن بيتها ثم اغتصبها وضربها وتم خنقها حتى الموت ماتت بزيها المدرسي
بعد مدة وهي ثلاث اشهر من الجريمة اعترف شاب اسمه ٌ قٌولمر بقتله الفتاة لاكن هناك امور حدثت قبل المحاكمة وشكت الشرطة انه لم يكن القاتل ولاكن رغمة ذالك احتجزته في مخفر الشرطة بعدها بثلاث اشهر اخذته الشرطة الى المحكمة لاكن المدة بين مخفر الشرطة والمحكمة لا تفوق اربعين دقيقة لاكن الشرطة فاقت ثلاث ساعة ولم تجذب القاتل الى المحكمة وايظا لم يجذبوه في سيارة السجن بل جاءو به في سيارة مدنية عادية بررت الشرطة طوال المدة التي نقل بها القاتل على انهم اخذوه الى مخفر شرطة اخر والى محكمة اخرى لاكن القضية كان فيها انزلاق للشرطة وكذب في القضية وان الشرطة كانت متعاونة مع القاتلة لاكن كبف تابعو او كان هناك غموض في هذه القضية هل اجبرت الشرطة قولمر على الاعتراف في تلك الثلاث ساعات
في المحكمة لم يقل انه القاتل ولم يعترف بالقتل وانكر كل شيئ وتم اطلاق سراحه بعد ثلاث اشهر من اطلاق سراحه لم يبقى للشرطة اي مشتبه به لقتل الضحية وطلبو من السكان ان يساعدوهم في معرفة القاتل لاكن لم يجدو اي مساعدة بعدها ذهبت الشرطة الى بيت قٌالمور المشتبه الاول للتحقيق مرة اخرى ثم بعدها دخلو البيت لم يجدو اي شيئ مريب او مشكوك فيه بعدها سألت الشرطة عائلة الضحية هل هناك امر مريب قالته الضحية قبل موتها فاخبرتهم العائلة ان باميلا اخبرت ابويها عن رجل وجدته لما كانت مع صديقتها في طريق الغابة الى بيتها انه كشف لهم عن عضوه الذكري وتعرى لهم اخبرت العائلة الشرطة به وقد كان ريموند قٌولمر لاكن بعدها اصر قٌولمر انه لم يكن في الغابة وقد اتى بشاهد يثبت انه لم يكن في الغابة وقت وقوع الجريمة بعدها عرفت الشرطة ان هناك ـ
تقول شاهدة انها رأت رجل شعره احمر حاول ان يغتصبها في طريق الغابة تلك بعدها اتصلت عاملة في الفندق تقول انها تعرف صاحب الشعر الاحمر وانه اقام في الفندق الذي تعمل فيه وتقول انه احلق شعره عندما قرأ في الجريدة انه تم معرفة شعر القاتل ووهو صاحب شاحنة عرفت الشرطة ان الضحية ضربت بعنف في رأسها وفي جسدها وضربت بسكين في جسدها
بعدها سجن ليموند قٌيلمور بانه القاتل واللغز المحير انه ليس هو القاتل بل أجبرته الشرطة على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها وكما قال الشهود ان القاتل هو صاحب الشاحنة ذو الشعر الاحمر لاكن الشرطة البريطانية ادخلت شخصا خاطئ وهو الان في السجن ظلما عندما تريد اغلاق القضية تدخل شخص بريئا السجن القضية احدثت جدلا كبيرا في بريطانيا و استكلندا وهي قصة حقيقية
بعد مدة وهي ثلاث اشهر من الجريمة اعترف شاب اسمه ٌ قٌولمر بقتله الفتاة لاكن هناك امور حدثت قبل المحاكمة وشكت الشرطة انه لم يكن القاتل ولاكن رغمة ذالك احتجزته في مخفر الشرطة بعدها بثلاث اشهر اخذته الشرطة الى المحكمة لاكن المدة بين مخفر الشرطة والمحكمة لا تفوق اربعين دقيقة لاكن الشرطة فاقت ثلاث ساعة ولم تجذب القاتل الى المحكمة وايظا لم يجذبوه في سيارة السجن بل جاءو به في سيارة مدنية عادية بررت الشرطة طوال المدة التي نقل بها القاتل على انهم اخذوه الى مخفر شرطة اخر والى محكمة اخرى لاكن القضية كان فيها انزلاق للشرطة وكذب في القضية وان الشرطة كانت متعاونة مع القاتلة لاكن كبف تابعو او كان هناك غموض في هذه القضية هل اجبرت الشرطة قولمر على الاعتراف في تلك الثلاث ساعات
في المحكمة لم يقل انه القاتل ولم يعترف بالقتل وانكر كل شيئ وتم اطلاق سراحه بعد ثلاث اشهر من اطلاق سراحه لم يبقى للشرطة اي مشتبه به لقتل الضحية وطلبو من السكان ان يساعدوهم في معرفة القاتل لاكن لم يجدو اي مساعدة بعدها ذهبت الشرطة الى بيت قٌالمور المشتبه الاول للتحقيق مرة اخرى ثم بعدها دخلو البيت لم يجدو اي شيئ مريب او مشكوك فيه بعدها سألت الشرطة عائلة الضحية هل هناك امر مريب قالته الضحية قبل موتها فاخبرتهم العائلة ان باميلا اخبرت ابويها عن رجل وجدته لما كانت مع صديقتها في طريق الغابة الى بيتها انه كشف لهم عن عضوه الذكري وتعرى لهم اخبرت العائلة الشرطة به وقد كان ريموند قٌولمر لاكن بعدها اصر قٌولمر انه لم يكن في الغابة وقد اتى بشاهد يثبت انه لم يكن في الغابة وقت وقوع الجريمة بعدها عرفت الشرطة ان هناك ـ
تقول شاهدة انها رأت رجل شعره احمر حاول ان يغتصبها في طريق الغابة تلك بعدها اتصلت عاملة في الفندق تقول انها تعرف صاحب الشعر الاحمر وانه اقام في الفندق الذي تعمل فيه وتقول انه احلق شعره عندما قرأ في الجريدة انه تم معرفة شعر القاتل ووهو صاحب شاحنة عرفت الشرطة ان الضحية ضربت بعنف في رأسها وفي جسدها وضربت بسكين في جسدها
بعدها سجن ليموند قٌيلمور بانه القاتل واللغز المحير انه ليس هو القاتل بل أجبرته الشرطة على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها وكما قال الشهود ان القاتل هو صاحب الشاحنة ذو الشعر الاحمر لاكن الشرطة البريطانية ادخلت شخصا خاطئ وهو الان في السجن ظلما عندما تريد اغلاق القضية تدخل شخص بريئا السجن القضية احدثت جدلا كبيرا في بريطانيا و استكلندا وهي قصة حقيقية
إرسال تعليق