جريمة مروعة السفاحة قصة حقيقية
11من تشرين الثاني نوفمبر عام 1988 في سيكرامينتو كاليوفنيا الولايات المتحدة الامريكية تم العثور على بقايا بشرية مدفونة في باحة خلفية لاحدى المنازل في مكتب محقق ساكرمينتو بدات عملية التشريح على الجثة الاولى التي وجوها في احدى الباحات بدات عملية التدقيق والبحث على الجثة بدات عملية التدقيق لاكن بعدها بساعات اختفى شخص لطيف يبلغ من العمر 51 واختفت سيارته بعدها بدات الشرطة بالبحث عنه فعثرت على سيارته وعند التحقيق وجدو شعرا داخل سيارته فاخذو الشعر الى المختبر وكانت المفاجأة انه يعود الى شخص تعرفه الشرطة انه يعود الى ايلين ورونس ثم ذهبت الشرطة الى بيت ايلين واخذوها الى التحقيق لاكنها لم تعترف ثم بعدها اخذوها الى مكان الجريمة تم استجوبتها الشرطة في المكان وبعدها اطلق سراحها الاولى والثانية ثم اعتقلتها وادخلتها السجن لاكن تم اطلاق سراحها بسبب حسن السلوك لاكن الجرائم لم تنتهي بعد بعد مرور سنة اكتشف احدى الصيادين حين كان يتجول في الغابة شيئا مثيرا وهو عبار عن هيكل عظمي لبقايا بشرية على بعد 50 ميلا من مكان الجرائم السابقة نزلت الشرطة الى المكان في الحين وبداو بالتمشيط وبدأت عملية البحث والتحقيق بدات الشرطة بتصوير المكان وسجلو له شريط فيديو بعدها اتصلو بطبيب شرعي واخبرهم ان هذه ليست بقايا اثرية بل انها بقايا اثار بشرية تعود الى وقت قريب لهذا ذهب فريق من المحقيقين وبدأو بتفتيش الموقع مضى اسبوع على بحث الشرطة فوجدو جثة لشخص آخر ثم وجدو اخرى لقد وجدو سبع جثث في ذاك المكان وسط الغابة والاحراش الصعبة بدات الصحافة تسمع بالاخبار فذهب الى موقع الجرائم وبدات بالتصوير وكان هناك صحافة من جميع ارجاء العالم المشكل من الذي قتل هاؤلاء كلهم
استغرق المحققون عاميين في التحقيق لمعرفة القاتل بدها اعتقلو المراة السفاحة التي اسمها ايلين ورونس وبعدها اخذوها الى المحكمة حصل المدعون على اكثر من156شاهد ظدها واكثر من ثلاثة الاف دليل لقد قتلتهم ثم دفنتهم ثم بقي تمشي بحساباتاهم البنكية وبشكاتهم المصرفية
إرسال تعليق