![]() |
الضحية الخامسة وليس السادسة خطأ مني السادسة لم يتم التعرف عليها |
بعدة يوم من الجريمة الرابعة وصل اتصال الى الشرطة من احد الاشخاص انه عثر على جثة امام احد الأنهار وهي الجثة الخامسة بعدها ذهبت الشرطة والمحققون الى مكان الجريمة وبدأو بالبحث وعملية التحقيق عرفت الشرطة ان الظحية كانت مربوطة بحبل في رجليها ويداها كانت مربوطتين بوشاح احمر وعلى حسب الضرب البادي على جسدها فقد عرفت الشرطة انها تعرضت للضرب وللأغتصاب وبعدها ضربت على رأسها وماتت
جرى التعرف على المرأة سريعا ببصاماتها واسمها كارين دين زوفور البالغة من العمر 28 عاما تورطت في الدعارة بعدما دخل في المخذرات وادمانها شوهدت آخر مرة قبل ستة ساعات من قتلها ـ بعدها عرفة الشرطة ان القاتل واحد وهو القاتل المهلوس بالعاهرات فهل ستقبض عليه الشرطة قبل ان يرتكب جريمة أخرى
يقول المحققون في هذه القضية "يصاب المرأ بالأحباط حين يعرف ان شخصا آخر سيقتل لأنه لم يقبض على الفاعل يقول لدينا معلومات كافية للتأكد من انه القاتل ولاكنها لا تكفي لمعرفت وجهه ولمعرفة من يكون حتى ولو اصتدم بك وسط حشود "
يقول محقق آخر في هذه القضايا " يقول ان سبب قلقنا في هذه القضايا اننا لم نعثر على هاذا الشخص فقد يقتل أمرأة أخرى يوم غد او بعد قليل وهذا ما جرى فعلا "
بعد أسبوعيين من ذالك ظهرت ضحية أخرى ووصل للشرطة اتصال من شخص مقاول عندما كان يحفر في الأرض وجدة جثة لأمرأة مدفونة بعدها ذهب محققون من FBI شخصيا الى مكان الجريمة وبدأو بالبحث والتحقيق بعد اخذ الجثة عرف الطبيب الشرعي ان الضحية ماتت قبل شهر لم يتعرف على الجثة وعرفت الشرطة ان هذه الجريمة أيضا لقاتل واحدة وصارت هي الضحية السادسة والقاتل هو نفسه
في الساعة السابعة ونصف من صباح الأحد وصل للشرطة اتصال من شخص يقول ان ابنته قد خطفت وأغتصبت كانت ليزا كافي ذات 17عاما تغادر عملها في متجر كعك يقع بين شارعي كرستي وكريني وذالك في تمام الثانية والنصف فجراً عندما هاجمها شاب وهي مغادرة بدراجتها الهوائية فخطفها واجبرها الى الصعود الى سيارتها فاخذها وربط يديها واخذها الى منزله واغتصبها مرارا وتكرارا مدة اربع وعشرين ساعة لاكنها رأت ملامح وجهه قبل ان يقتلها هربت بعدها تم استجوابها من طرف الشرطة لمعرفت المغتصب والخاطف الذي هربت منه ــ فعرفت الشرطة انه القاتل نفسه فعرفت نوع السيارة ومعلومات أخرى سأذكرها في الجزء الأخيرة تعب كبير في الكتابة يا أصدقاء أعذروني ستجدون الجزء الرابع في الموقع هنا فوق هذه المقالة يتبع ......
إرسال تعليق